قام بالبحث والتوثيق الأستاذ القاص الكاتب الصحفي عمران الحمادي الذي جمع نصوصًا تُنشر للمرة الأولى، وبذل جهودًا مضنية لإيصال صوت تعز الريفي الذي طالما كان تعبيرًا عن الحياة وأحوالها، ويُعدُّ هذا الكتاب مصدرًا للباحثين من خلفه أو
المهتمين بالتراث اللامادي
.