يُعرف عن المسرح أنه أبو الفنون، وأكثرها تأثيرًا عبر العصور، لما له من قدرة على جمع تعابير فنية متعددة في قالب مسرحي.
وعرفت حضرموت المسرح منذ ثلاثينيات القرن العشرين، وقد كان مسرحًا مدرسيًا، ومن باب الحرص على هذا الفن وإرثه خصصت مؤسسة حضرموت هذا القسم للحفاظ عليه، وتطويره، ونشره.