لطالما ساهم ما يُعرف بـ"أدب المرأة" في رفد ودعم الأدب بجمالٍ مليء بالتمرد المستمد من المعاناة، وقضايا المرأة التي تُستعرض لكشفها أو إيجاد حلول لها، ويُقصد به تلك المواد الأدبية شعراً ونثراً التي كتبتها الأقلام النسائية بروح وعقول النساء أنفسهن.
وكغيره من الفنون الأدبية تتصل في الجذور ذاتها ونلحظ الاختلاف بينها في الفروع؛ فهو لا يختلف مع الأدب العام في جوهره وأدواته وإنَّ ما يميِّزه نوعية الأقلام والأفكار التي تستعرضه.