انفتحت حضرموت على ثقافات إنسانية متعددة أثرت تنوعها وأكسبتها بُعداً عالمياً، لذلك تأسست مؤسسة حضرموت للثقافة لتحقيق الرقي في كافة المجالات الثقافية بحضرموت والوطن عموماً والوصول بها إلى العالمية بتنفيذ أعمال وأنشطة ثقافية نوعية بالشراكة مع جهات محلية وإقليمية ودولية لما فيه إثراء للثقافة.